شكرا يا أستاذة أمل،،، نعم كانت "دماء في الغربة"،،، ولكنها أيضا كانت "متعة في الغربة" فقد أمتعتني الرواية جدا أثناء سفري
وذكرتني أحداثها المتلاحقة والشيقة ،، برواية العجوز والبحر " لهمنجواى " فكلا الروايتين يتميزان بأحداثهم الشيقة المتتالية،،، وفي كل حدث تريدين أن تعرفي نهايته ولكنك لا تستطيعين أن تقفزي على الصفحة ، وإن فعلت فعليك العودة مرة أخري إلي صفحتك لأنك محتاج أن تعرف كيف ؟ ولماذا ؟!!!!
أسعديتينا كثيرا يا أستاذة وهونت علينا طول السفر فشكرا لك.
ويارب روايتك القادمة تكون قريبا مش رواية كل سنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق