تجارة فى تجارة
تتبع بعض القنوات سياسة الضحك على الدقون من خلال فتح ابوابها لاعلانات
النصب
والمستفيد شركة الاتصالات وصاحب المنتج وصاحب القناة
فمثلا
اتصل على هذا الرقم كى تحصل على ادوات مطبخ او فرش او اثاث اوهاتف او عطوراو لاب توب او هدايا عيد الامهذا كله
عادى انا املك العقل الذى يجعلنى اميز وافكر هل المنتج سليم ام مستعمل
انما يصل الى بيع الادوية من خلال هذه القنوات لابد من وقفه
نحن شعب طيب وكسول يثق فى الغير بسرعة
خاصة لو كان بلحية
هذا شيخ يقدم منتج حبوب لعلاج الكبد وفيروساته ويمنع تليفه
ان يصل الامر بالعب على وتر اوجاع الانسان
ويأسه من الحياة لابد من وقفه
اين الضمير ........ ممكن المواد التى صنعت منها هذه الادوية تقتل المريض
وعلاقتنا بالمنتج رقم تليفون من السهل جدا نزع الشريحة والقاءها فى اقرب
صندوق قمامه بل ممكن الهاتف كله يرمى فى القمامه بعد ظهور خطوط موبيل وتليفونات
تباع بلا عقود فى كل الميداين
وهذا ليس الاعلان الوحيد الذى يستغل ضعف النفس البشرية ويتاجر بالامها
انما هذا المنتج لتطويل الشعر للتنحيف لزيادة الوزن
لزيادة القوة الجنسية لعلاج الامراض الجنسية وغيرها واللاصقه السحرية
لتجميع سموم الجسم مش بعيد بكرة الاقى اعلان فيه هذه الحبوب للتحكم فى الاحلام
وتحقيق الامنيات ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق