هذه السطور خاصه فقط برفاق القلم
تقابلنا من خلال قائمه على صفحة مشروع دار ليلى النبيل النشر لمن يستحق
كنا لبعض لمدة اسابيع مجرد اسماء فى قائمة المقبوليين
ثم تطورت العلاقه بعد توالى التعاقد مع الدار وازددنا قرباً وارتباطاً ببعض بعد ظهور اغلفت كتبنا للنور
وتوطدت العلاقه بيننا فى حفلات التوقيع فى معرض الكتاب
ولمسنا فرحتنا بأول خطوات النجاح الادبى....
يا رفاق القلم والكفاح المسلح اسمعونى جيداً وركزوووا جيداً فى الاتى:
تعرفت عليكم كأسماء وارتبطت بكم من خلال شبكة الانترنت ونما حبكم فى قلبى وصرتم جزء هااااااااام جدا من اسرتى
اعتدت رؤياكم من خلال كتاباتكم رغم اختلافنا فى الرأى او الانتماءات او التوجهاتاو الاراء السياسه
لكن ما انا متأكده منه ان لكم معزه فى القلب كبيره جداً
ربما لانكم شركاء حلم الطفوله فى ان اكون كاتبه ربما
ربما لاننى اعتدت ان اراكم كل يوم على مدار اقل من عام تقريباً الا كام شهر ... ربما
لذا لى رجاء خاص
بعد توالى اختفاء الاصدقاء او عزوفهم عن الظهور او العوده للكتابه
لا اريد ان اشعر بنبرة الانكسار او الضعف التى طفت على الساحه فى الفتره الاخيره ..
كلنا لنا همومنا ومشاكلنا وكلنا يشعر بغصه نتيجة ما آلت اليه ظروف وحال الوطن
واعلم ان سبب رئيسى لتلك الحاله يعود لما تمر به البلاد من ظروف صعبه وعسيره للغايه
مما كان له اثر عكسى على قلوبنا واقلامنا
ورغم ذلك
اوصيكم واياى بشىء واحد فقط
اجعلو اقلامكم صامده وصلبه تماماً كما هو الوطن
الذى سيظل لابد الدهر
شامخاً وباقياً
أمل زياده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق