عزيزى الرجل انتبه ...
انتبه عزيزى الرجل وانت تتعامل مع المرأه لان المرأه هذا المخلوق الذى حير العالم بأكمله وأحتار معه اطباء علم النفس
فتارة تجدها عابسه فتحيل حياتك جحيماً
وتارة سعيده لتجعل حياتك نعيماً وتارة تعاملك بلطف ورقه فتشعرك انك ملك متوج ومن فرط السعاده تتمنى لو كنت طائراً يلحق فى السماء ......
وفى لحظه ينقلب حالها فتكون ضحيه .
بأختصار هى متقلبه كأمواج البحر وتتكسر على شاطىء الحياه ومع الحياه ...
وهى انواع ..... الهادىءالرقيق لا تطمئن كثيراً لهذا النوع ولا تجعل الدعه تخدعك لان فى الغالب هذا الهدوء بيكون السابق لاى عاصفه.......
وهناك .. المرن المطيع ..... واعتقد انه نادر هذه الايام فى ظل العولمه والسماوات المفتوحه هذا النوع جميل ورقيق وطيوووب جداً يقدس الهدوء والاستقرار ويقدس الاسره وتؤمن ان اكبر رساله ساميه هى رسالة الامومه ..... ولانها كذلك اعتقد انها انقرضت
وهناك المرأه الجذابه .......تأثرك بحديثها وتجذبك بصمتها وتجعلك مندهش كيف تتعامل معها مرأه محيره
صعبة الارضاء وسهلة المنال يمكن بورده تستطيع التقرب منها لكن صعب جداً انك تنال رضاءها واعتقد هذا النوع منتشر كثيرا
والمرأه اول مخلوق فاز بجائزة الاوسكار فى التمثيل والغوايه
هاهى امنا حواء تتسبب فى طرد ادام من الجنه
المرأه حليفه للشيطان يجعلهاتتفنن وترتدى اقنعتها عبر العصور
ومن اكبر واشهى وجباتها وتقدمه على طبق من ذهب .... الحب
تعشق المرأه الرجل الذى يذيقيها الامرين فى التقرب اليه ( بالعربى كده الشاب التقيل )
لانه يجعلها فى حاله من الحيره والعمل والتفكير الدؤؤب ... كيف الفت نظره ..... ما الذى يحبه وبعد ان يقع فى براثنها تعلن عليه الحرب البارده
والمرأه لا ننكر انها نصف المجتمع فهى أخت وزوجه وصديقه وام
ومنذ قديم الازل وبعد ان اصبحت عامله لم يشهد مجتمعنا اى تقدم وانما زادت معدلات الجرائم وارتفعت معدلات البطاله وانخفضت الاجور وممكن كمان نحملها مسؤلية التلوث بكل صوره مرئى ومسموع ...
اعلم ان السطور القليله القادمه قد تثير استياء البعض لكنى مقتنعه بها خاصه فى ظل النظام الجديد الذى يفرض نفسه على الساحه المصريه .......
اولا ً المرأه كموظفه لم تقدم الكثير للمجتمع او للاسره
بل بالعكس لا هى برعت فى عملها ولا هى نجحت فى رسالتها كأم
بجانب كثرة تواجدها فى الشارع تحت اى مسمى كان سبب كبير فى عزوف الشباب عن ا لزواج فتأخر سن الزواج
لذا انتبه عزيزي الرجل وخذ حذرك من المرأه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق